وصلاها
بسورة الروم ([1])،
وصلاها بـ ﴿إِذَا ٱلشَّمۡسُ كُوِّرَتۡ﴾ [التكوير: 1] ([2])،
وصلاها بسورة ﴿إِذَا زُلۡزِلَتِ ٱلۡأَرۡضُ زِلۡزَالَهَا﴾
[الزلزلة: 1] في الركعتين كلتيهما ([3])،
وصلاها بـ «المعوذتين» ([4])،
وكان في السفر،
****
صلاها أيضًا بسورة الروم، قسمها بين الركعتين: ﴿الٓمٓ ١ غُلِبَتِ ٱلرُّومُ﴾ [الروم: 1- 2]، قسمها بين الركعتين.
صلاها بـ ﴿إِذَا زُلۡزِلَتِ ٱلۡأَرۡضُ
زِلۡزَالَهَا﴾ [الزلزلة: 1] في السفر قرأها في الركعتين، يعني: قرأ في الأولى سورة ﴿إِذَا زُلۡزِلَتِ ٱلۡأَرۡضُ﴾، ثم أعادها في
الثانية، هذا في السفر، وهذا يعني: أنه قرأها في الركعتين، لا يعني: أنه قسمها،
لكنه كررها في الركعتين.
صلاها بالزلزلة، وصلاها بالمعوذتين في الركعتين، وكانت هاتان القراءتان في السفر خاصة؛ لأن السفر يحتاج إلى تخفيف على المسافرين.
([1])أخرجه: النسائي رقم (947)، وأحمد رقم (15872).