×
المُلخَّص في شرحِ كتَابِ التَّوحيد

 «أَهْلِ الْكِتَابِ»: هم اليَهُودُ والنَّصَارَى؛ لأنَّهم كانوا في اليَمَن أكثرَ من مُشْرِكِي العربِ أو أغلب.

«شَهَادَةُ»: يجوز فيها الرَّفْع على أنَّه اسمُ «يكن» مُؤخَّرًا، وأوَّل خبرها مُقدمٌ، ويجوز العكس.

«وَفِي رِوَايَةٍ»: أيْ في روايةٍ أُخْرى في صحيح الْبُخَارِيُّ.

«أَطَاعُوكَ لِذَلِكَ»: أيْ شهِدُوا وانقادوا لدعوتك وكفروا بما يُعبَد من

دون الله.

«افْترَضَ عَلَيْهِمْ»: أوْجبَ عليهم.

«أَطَاعُوكَ لِذَلِكَ»: آمنوا بِفَرْضِيَّتِها وأَقاموها.

«افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ صَدَقَةً»: أوْجَب عليهم الزَّكاة.

«إِيَّاكَ»: كلمة تحذيرٍ.

«وَكَرَائِمَ»: منصوبٌ على التَّحذير، جَمْعُ كريمةٍ، وهي خِيار المال ونفائسُه.

«اتَّقِ دَعْوةَ الْمَظْلُومِ»: احذَرْها، واجعل بينك وبينها وِقايةً بفِعْل العدْل وترْك الظُّلْم.

«فَإِنَّه»: أيْ الحال والشَّأن.

«لَيْسَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ اللهِ حِجَابٌ»: أيْ لا تُحجَب عن الله، بل تُرْفَع إليه فيقبلها.

«أخرجاه»: أيْ أخرجه الْبُخَارِيُّ ومُسْلِمٌ في الصَّحيحين.


الشرح