×

قوله رحمه الله: «وَفِي لَفْظٍ قَالَ: «كَيْفَ قُلْتَ حِينَ أَحْرَمْتَ؟»، قَالَ: قُلْتُ: لَبَّيْكَ بِإِهْلاَلٍ كَإِهْلاَلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَذَكَرَهُ»، الكلام على النية، وأما التلفظ فإنه سُنة؛ كأن يقول: متمتعًا بالعمرة إلى الحج، أو قارنًا، أو مفردًا، يتلفظ بهذا، هذا سنة، ولكن يكفي النية في القلب، ينعقد إحرامه بذلك.

**********


الشرح