إِذۡ يَتَلَقَّى ٱلۡمُتَلَقِّيَانِ
عَنِ ٱلۡيَمِينِ وَعَنِ ٱلشِّمَالِ قَعِيدٞ ١٧مَّا يَلۡفِظُ مِن قَوۡلٍ إِلَّا لَدَيۡهِ
رَقِيبٌ عَتِيدٞ ١٨﴾[ق: 16- 18]. ﴿أَمۡ
يَحۡسَبُونَ أَنَّا لَا نَسۡمَعُ سِرَّهُمۡ وَنَجۡوَىٰهُمۚ بَلَىٰ وَرُسُلُنَا
لَدَيۡهِمۡ يَكۡتُبُونَ﴾[الزخرف: 80]، وَرُسُلُنا: المَلائِكَةُ. فاللهُ يَسمعُ
السِّرَّ والنَّجْوَى، والمَلائِكَةُ تَكتُبُ. وهذا من آثارِ الإيمانِ
بالمَلائِكَةِ.
***
الصفحة 2 / 26