أما عَلاماتُها: فَاتِّباعُ
الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم ، وطاعةُ اللهِ، وطاعةُ الرَّسُولِ.
أمَّا ثمراتُها: فنَيْلُ مَحبَّةِ اللهِ، سبحانه، ومَغفرةُ الذُّنُوبِ
والرَّحمةُ منه، سبحانه !
سادسًا: إنَّ العبادةَ لا تَسقطُ عَنِ المُكَلَّفِ مِن بُلوغِه عاقِلاً إِلَى
وفاتِه، قالَ تَعالَى: {وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا
وَأَنتُم مُّسۡلِمُونَ} [آل عمران: 102] .
وقال: {وَٱعۡبُدۡ
رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأۡتِيَكَ ٱلۡيَقِينُ} [الحجر: 99] .
***
الصفحة 3 / 27