وليس لغرض دنيوي، ولا تنوي مدحة وثناءًا من الناس، هذا هو الإخلاص: أن تنوي عملاً لله وليس فيه شرك أصغر، ولا شرك أكبر، ولا سمعة، ولا رياء، ولا طلب الدنيا.
**********
الصفحة 2 / 399