×
تعليقات على كتاب قرة عيون الموحدين في تحقيق دعوة الأنبياء والمرسلين الجزء الثاني

فهذا أصل عظيم، وهو أن مَن تعلق شيئًا وُكِل إليه!!

فإن تعلقتَ بالله فإن الله سبحانه وتعالى يحميك ويكفيك. وإن تعلقتَ بغير الله خُذلتَ وخَسرتَ، ولا أحد يقدر أن ينجيك مما تقع فيه، فتبقى في حيرتك ومرضك وفي فساد عقلك ودينك، حتى تتوب إلى الله عز وجل، وتستعيذ بالله من شر كل ذي شر من الخلق.


الشرح