كلمةٌ ختامية
**********
نوصيكم كما بدأنا معكم بتقوى الله والمحافظة على دينكم والتخلق بالأخلاق
الطيبة، خذوا هذا الحديث معكم، وهو قوله صلى الله عليه وسلم: «اتَّقِ اللهِ حَيْثُمَا كُنْتَ، وَأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الحَسَنَةَ
تَمْحُهَا، وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ».
اعملوا بهذا الحديث، وكونوا ممثلين لبلادكم، ممثلين الدينكم، ممثلين
لأمتكم؛ بحيث من رآكم يعرف بكم أخلاق الإسلام ودين الإسلام.
وفقكم الله وحفظكم ورد كم سالمين.
**********
الصفحة 11 / 511