×
تعليقات على كتاب قرة عيون الموحدين في تحقيق دعوة الأنبياء والمرسلين الجزء الثاني

 أو قال: إن العالِم الفلاني يقول: إنها طيبة وتنفع!! فيُصَدِّق علماء الضلالة، ويُكَذِّب خبر الله أنها لا تنفع ولا تضر، وأنها لا تسمع، وأنها لا تجيب، وأنها تتبرأ ممن عبدها يوم القيامة!!

وما أَضَلَّ الناسَ إلاَّ دعاةُ الضلال، حيث زينوا لهم الشرك بمؤلفاتهم وكتبهم، ومحاضراتهم ودروسهم.


الشرح