قوله: ﴿يَهۡدِ قَلۡبَهُۥۚ﴾ أي: ثمرة رضاه بقضاء الله وصبره واحتسابه - هداية قلبه؛ لأن الله جَعَل في قلبه الإيمان والبصيرة والنور.
أما إذا جَزِع، فإن ذلك يسبب له عمى القلب واضطراب النفس، فهو يكون دائمًا في اضطراب وقلق.
الصفحة 7 / 513