×
تعليقات على كتاب قرة عيون الموحدين في تحقيق دعوة الأنبياء والمرسلين الجزء الثاني

قوله: ﴿يَهۡدِ قَلۡبَهُۥۚ أي: ثمرة رضاه بقضاء الله وصبره واحتسابه - هداية قلبه؛ لأن الله جَعَل في قلبه الإيمان والبصيرة والنور.

أما إذا جَزِع، فإن ذلك يسبب له عمى القلب واضطراب النفس، فهو يكون دائمًا في اضطراب وقلق.


الشرح