·
وَمِنَ
الكُتُب العَصْريَّة:
-
كِتَابُ «الإبْدَاعُ فِي مَضَارِّ الابْتدَاع»
لعَلِي مَحْفُوظ.
-
كِتَابُ «السُّنَن وَالمُبْتَدَعَات المُتَعَلِّقَة
بالأَذْكَار وَالصَّلَوَات» للشَّيْخ مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ الشُّقَيري
الحَوَامِدِي.
-
رِسَالَة «التَّحْذيرُ مِنَ البِدَعِ» للشَّيْخ
عَبْد العَزيز بْن بَازٍ.
وَلاَ
يَزَالُ عُلَمَاءُ المُسْلمينَ - وَالحَمْدُ للَّه - يُنْكرُونَ البِدَعَ،
وَيَرُدُّونَ عَلَى المُبْتَدِعَةِ مِنْ خِلاَلِ الصُّحُف وَالمَجَلاَّت
وَالإذَاعَات وَخُطَب الجُمَع وَالنَّدَوَات وَالمُحَاضَرَات ممَّا لَهُ كَبيرُ
الأَثَر فِي تَوْعيَة المُسْلمينَ، وَالقَضَاء عَلَى البِدَعِ وَقَمْع
المُبْتَدِعِينَ.
الفَصْلُ الرَّابعُ
في بَيَان نَمَاذج من البدَع المُعَاصرَة
****
·
وَهِيَ:
-
الاحْتفَالُ
بالمَوْلِدِ النَّبَويِّ.
-
التَّبَرُّكُ
بالأَمَاكن وَالآثَار وَالأَمْوَات، وَنَحْو ذَلكَ.
-
البِدَعُ
فِي مَجَال العبَادَات وَالتَّقَرُّب إلَى اللَّه.
- البدَعُ المُعَاصرَةُ كَثيرَةٌ بحُكْم تَأَخُّر الزَّمَن وَقلَّة العِلْمِ، وَكَثْرَة الدُّعَاة إلَى البدَع وَالمُخَالَفَات، وَسَرَيَان التَّشَبُّه بالكُفَّار فِي عَادَاتهم وَطُقُوسهم، مِصْدَاقًا لقَوْله صلى الله عليه وسلم: «لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ كَان قَبْلَكُمْ» ([1]).
([1]) أخرجه: البخاري رقم (7320)، ومسلم رقم (2669).