×

 فالقرآن يُعظَّم، ويُجَلُّ، ويُتلى كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يتلوه من غير تساهل، ومن غير غُلُوٍّ، بل الوسطية المعتدلة، وخير الأمور الوسط في جميع الأمور، في جميع الأشياء.

قوله رحمه الله: «وَيُكْرَهُ الإِفْرَاطُ فِي التَّشْدِيدِ وَالإِفْرَاطُ فِي المَدّ»، الإفراط في المد بحيث يمد أكثر من ست حركات؛ يُصيِّره إلى الغناء.


الشرح