×

«وَإِنْ شَاءَ زَادَ: أَهْلَ الثَّنَاءِ وَالمَجْدِ، أَحَقُّ مَا قَالَ الْعَبْدُ، وَكُلُّنَا لَكَ عَبْدٌ، لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ»، إنْ أتى بهذا؛ فهو أكمل وأفضل، وإلا فيكفي أن يقول: «ربنا ولك الحمد».

قوله رحمه الله: «وَلَهُ أَنْ يَقُولَ غَيْرَهُ مِمَّا وَرَدَ»، عن النبي صلى الله عليه وسلم.

قوله رحمه الله: «وَإِنْ شَاءَ قَالَ: «اللهمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ»، بِلاَ وَاوٍ؛ لِوُرُودِهِ فِي حَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ وَغَيْرِهِ»، أربع صيغ كما سبق.


الشرح