فهذا هو الدليل على مسألة إذا دخل رجلٌ بعد ما
سلم الرسول صلى الله عليه وسلم صلاة العصر، فقال: «مَنْ يَتَصَدَّقُ عَلَى هَذَا فَيُصَلِّيَ مَعَهُ؟»؛ فدل على استحباب
ذلك، ولو كان قد صلى مع الإمام، فيصلي معه ليتم الجماعة مع هذا المسبوق، وتكون له
نافلة.
الشرح