وحكم صلى الله
عليه وسلم في اليهود بعدة قضايا، فعاهدهم أول مقدمه ، ثم حاربته قينقاع فظفر بهم،
ومن عليهم، ثم النضير، فأجلاهم، ثم قريظة فقتلهم، ثم حارب أهل خيبر، فظفر بهم .
*****
لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة،
عاهد اليهود، وهم ثلاثة قبائل: بنو قينقاع، وبنو النضير، وبنو قريظة، وكلهم خانوا،
الرسول صلى الله عليه وسلم يقتلهم كلهم؛ بل منهم من عفا عنهم، ومنهم من أجلاه،
ومنهم من قتله؛ مثل: بني قريظة.
كل هذه أحكام ترجع
إلى اجتهاد الإمام وما فيه المصلحة للمسلمين.
*****
الصفحة 21 / 537