×
دروس التفسير في المسجد الحرام الجزء الأول

عند اليهود أو عند النصارى أو عند المسلمين. فهذا الحكم عام، أن مرجع الجميع إلى الله سبحانه وتعالى، وأنه سيجازي كلًّا بعمله، وأن هذا النزاع والاختلاف الذي شجر بينهم في الدنيا، ولم يرجعوا إلى كتاب الله؛ أنهم سيقفون بين يدي الله فيحكم بينهم حكمًا عادلاً لا يظلم أحدًا، ولا يحابي أحدًا، ويجازي كلًّا بعمله.

وصَلِّ اللهم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.

والحمد لله ربِّ العالمين.

***


الشرح