وَالْمَقْصُودُ: أَنَّ
أَعْظَمَ لَذَّاتِ الدُّنْيَا هُوَ السَّبَبُ الْمُوَصِّلُ إِلَى أَعْظَمِ لَذَّةٍ
فِي الآْخِرَةِ.
****
الشرح
إذَا كَانتْ هذه أَشعارُهم
في طَلبِ الدنيَا وطَلبِ المَلذَّات، فكيفَ بالذي يَطلبُ مَا هو أَعلَى مِن ذلك
وهو الآخرَة؟!
الشرح