×
تعْليقَاتٌ على الجَوابِ الكَافي الجزء الثاني

وَالْمَقْصُودُ: أَنَّ أَعْظَمَ لَذَّاتِ الدُّنْيَا هُوَ السَّبَبُ الْمُوَصِّلُ إِلَى أَعْظَمِ لَذَّةٍ فِي الآْخِرَةِ.

****

الشرح

إذَا كَانتْ هذه أَشعارُهم في طَلبِ الدنيَا وطَلبِ المَلذَّات، فكيفَ بالذي يَطلبُ مَا هو أَعلَى مِن ذلك وهو الآخرَة؟!


الشرح