﴿وَيُعۡظِمۡ لَهُۥٓ أَجۡرًا﴾
وهذه فائدة رابعة، يجعل الله له الفرج بتقواه من الضيق، ويَحصل بها تيسير الأمر،
ويَحصل بها تكفير السيئات، ويَحصل بها إعظام الأجر من الله سبحانه وتعالى.
هذا، والحمد لله،
والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
***
الصفحة 9 / 676
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد