لكن
أذية رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها وعيد شديد.
والذي
يستهزئ بالرسول صلى الله عليه وسلم أو يتنقصه - يرتد عن الإسلام، لكن مَن تاب فإن
الله سبحانه وتعالى يتوب عليه.
وفيها:
الفتوى العظيمة، وهي أن مَن حَرَّم حلالاً فإن الكفارة تحله، ولا يَترك هذا الشيء
الذي حرمه بل يراجعه.
وفيها:
أنه لا يجوز للإنسان أن يُحرِّم الحلال على نفسه، قال عز وجل: ﴿لِمَ تُحَرِّمُ
مَآ أَحَلَّ ٱللَّهُ لَكَۖ﴾
[التحريم: 1].
وفيها:
ما يكون بين الضَّرات بعضهن مع بعض، وكيف يعالج.
وصَلَّى الله على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه وسَلَّم.
***
الصفحة 9 / 676