من الصحابة
والتابعين وغيرهم من الأئمة المقتدى بهم.
فتأتي أهمية هذا
الكتاب من هذه الناحية؛ أنه مبني على الكتاب والسنة من الآيات والأحاديث؛ فلا
يقال: إن هذا كلام فلان، أو كلام ابن عبد الوهاب، بل يقال: هذا كلام الله وكلام
رسول الله، وكلام أئمة الإسلام.
وهكذا ينبغي أن يكون التأليف.
***
الصفحة 3 / 619