رابعًا: في حديث أبي هريرة
أن من تعلَّق على السحرة والمشعوذين والدجَّالين أنه يوكل إليهم، ويتخلى الله
سبحانه وتعالى عنه، وإذا تخلى الله عنه وَوَكَله إلى غيره هلك.
خامسًا: في حديث ابن مسعود
رضي الله عنه تحريم النميمة، وأنها من الكبائر، وأنها نوع من أنواع السحر.
سادسًا: في حديث ابن عمر
تحريم البلاغة التي تُستخدم لنصر الباطل والدعوة إليه، والتنفير من الحق، وتشويه
الحق، وأن هذا نوع من أنواع السحر.
***
الصفحة 13 / 619