×
شرح المَنظُومَةُ الحائِيَّة

 لنبيِّنا محمَّد صلى الله عليه وسلم، وتكون للأَولِياء يَشفَعُون لإِخوَانِهم، وتكون للأَفراطِ يشفعون لآبائهم، فهي شفاعة عامَّة له ولغَيرِه عَلَيهِ الصّلاة والسّلام.

هذا ملخَّصُ ما يُقال فِي الشَّفاعَة.

قَولُ النَّاظِم رحمه الله تعالى: «وقُلْ فِي عَذابِ القَبْر حَقٌّ مُوَضَّحُ»: هَذَا سبق بيانُه فِي مسألة عذاب القَبْرِ.

***


الشرح