له، وهذه الكتاباتُ لا أَصْلَ لها، والذين كَتَبُوها
ليسوا عُلَمَاءَ ولكنهم جُهَّالٌ يريدون التضليلَ، فبيِّنُوا لهم فِعْلَ الرسولِ
صلى الله عليه وسلم وفِعْلَ أصحابِهِ، وأنَّ القُدْوَةَ فِي فِعْلِ الرَّسولِ صلى
الله عليه وسلم وفِعْلِ أصحابِهِ، لاَ فِعْلِ غَيْرِهِمْ.
****
الصفحة 6 / 150