ويَزُور مقابرَ
البَقِيع، وقُبُورَ الشُّهداءِ فِي أُحُد للسَّلامِ عليهم والدعاءِ لهم،
والاعتبارِ والاتِّعاظِ، ولا يدعو الأمواتَ ولا يستغيثُ بهم؛ فإن هذا شِرْكٌ
أكبرُ، ويَزُورُ مَسْجِدَ قُبَاء، ويُصلِّي فيه اقتداءً بالنبي.
وليس فِي المدينةِ
مساجدُ أو أَمْكِنَةٌ تُشرَع زيارتُهَا غير مَا ذُكِرَ.
****
الصفحة 5 / 150