فدل على: مشروعية ذكر فضل
الإنسان إذا كان في هذا تطييبًا لخاطره، ودفعًا لما قد يقع في نفسه من الانكسار؛
فإن هؤلاء لما لم يحصلوا على مقصودهم، وقع في قلبهم شيء من الانكسار، فالرسول صلى
الله عليه وسلم أراد أن يزيل ذلك بتطييب خواطرهم.
***
الصفحة 22 / 779