ثالثًا: في الحديث أن الناس لا يقفون عند حد، لو فُتِح لهم المجال لأسرفوا في الدعاوى على الناس. فلابد من قيد يردعهم، وهو الإتيان بالبينة العادلة، هذا هو الذي يوقفهم عند حدهم.
***
الصفحة 33 / 779