تعليقات على كتاب قرة عيون الموحدين في تحقيق دعوة الأنبياء والمرسلين الجزء الثالث

×

افضل طريقة للبحث

تعليقات على كتاب قرة عيون الموحدين في تحقيق دعوة الأنبياء والمرسلين الجزء الثالث

باب لا يقال السلام على الله

باب ما جاء في قول الله تعالى ﴿وَمَا قَدَرُواْ ٱللَّهَ حَقَّ قَدۡرِهِۦ وَٱلۡأَرۡضُ جَمِيعٗا قَبۡضَتُهُۥ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ﴾ [الزُّمَر: 67]

باب ما جاء في حماية النبي صلى الله عليه وسلم حمى التوحيد وسده طرق الشرك

باب لا يستشفع بالله على خلقه

باب ما جاء في الإقسام على الله

باب ما جاء في ذمة الله وذمة نبيه صلى الله عليه وسلم

باب ما جاء في كثرة الحلف

باب ما جاء في المصورين

باب ما جاء في منكري القدر

باب قول الله تعالى: ﴿يَظُنُّونَ بِٱللَّهِ غَيۡرَ ٱلۡحَقِّ ظَنَّ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِۖ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ ٱلۡأَمۡرِ مِن شَيۡءٖۗ قُلۡ إِنَّ ٱلۡأَمۡرَ كُلَّهُۥ لِلَّهِۗ﴾ [آل عِمرَان: 154]

باب النهي عن سب الريح

باب ما جاء في لو

باب لا يسأل بوجه الله إلا الجنة

باب لا يرد من سأل بالله

باب لا يقول: عبدي وأمتي

باب قول: اللهم اغفر لي إن شئت

باب ما جاء في الرياء

باب قول الله تعالى: ﴿وَلِلَّهِ ٱلۡأَسۡمَآءُ ٱلۡحُسۡنَىٰ فَٱدۡعُوهُ بِهَاۖ وَذَرُواْ ٱلَّذِينَ يُلۡحِدُونَ فِيٓ أَسۡمَٰٓئِهِۦۚ﴾ [الأعرَاف: 180]

باب قول الله تعالى: ﴿فَلَمَّآ ءَاتَىٰهُمَا صَٰلِحٗا جَعَلَا لَهُۥ شُرَكَآءَ فِيمَآ ءَاتَىٰهُمَاۚ فَتَعَٰلَى ٱللَّهُ عَمَّا يُشۡرِكُونَ﴾ [الأعرَاف: 190]

باب قول الله تعالى: ﴿وَلَئِنۡ أَذَقۡنَٰهُ رَحۡمَةٗ مِّنَّا مِنۢ بَعۡدِ ضَرَّآءَ مَسَّتۡهُ لَيَقُولَنَّ هَٰذَا لِي﴾ [فُصّلَت: 50]

باب من هزل بشيء فيه ذكر الله أو القرآن أو الرسول صلى الله عليه وسلم

باب احترام أسماء الله تعالى وتغيير الاسم لأجل ذلك

باب التسمي بقاضي القضاة ونحوه

باب من سب الدهر فقد آذى الله

باب قول ما شاء الله وشئت

باب ما جاء فيمن لم يقنع بالحلف بالله

قول الله تعالى: ﴿فَلَا تَجۡعَلُواْ لِلَّهِ أَندَادٗا﴾ [البَقَرَة: 22]

قول الله تعالى: ﴿يَعۡرِفُونَ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا وَأَكۡثَرُهُمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ﴾ [النّحل: 83]

باب من جحد شيئا من الأسماء والصفات

باب قول الله تعالى: ﴿أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ يَزۡعُمُونَ أَنَّهُمۡ ءَامَنُواْ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوٓاْ إِلَى ٱلطَّٰغُوتِ وَقَدۡ أُمِرُوٓاْ أَن يَكۡفُرُواْ بِهِۦۖ﴾ [النِّسَاء: 60]

باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرمه فقد اتخذهم أربابا من دون الله

باب من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا

وهذا الذي حدث من هؤلاء المنافقين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم - يحدث مثله في مجالس أكثر الناس اليوم، وخصوصًا المُتعالِمين، والذين يزعمون الغَيْرة على الدين! فلا تطيب لهم مجالسهم إلا بالكلام على أهل العلم وتَنَقُّص أهل العلم بأنهم ليسوا بشيء، وأنهم مداهنون، وأنهم عملاء للسلاطين... إلى آخره، نسأل الله العافية.

ولذا يجب الحذر من الخوض في مثل هذا الكلام؛ لأنه قد يوصل صاحبه إلى الكفر بعد الإيمان، والعياذ بالله.

**********

الشرح

ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد

الاشترك في النشرة الاخبارية