وكان الصحابة يخافون
مِن هذا الشرك.
وهكذا كلما قويَ
إيمان العبد قويَ خوفُه مِن الرياء، وخوفُه مِن جميع الشرك.
***
الصفحة 15 / 482
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد