تعالى: ﴿وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَٰنَكُمۡۚ﴾ [البقرة: 143]؛ أيْ: صَلاَتَكُم، سمَّاهَا إِيمَانًا.
فَكيْفَ
يَأتِي مَن يقُولُ مِن المُرجِئَةِ: الأَعمَالُ لَيْسَت مِن الإِيمَانِ؟!.
***
الصفحة 3 / 190
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد