×
عقيدة التوحيد

البَابُ الخَامِسُ

فِي بَيَانِ مَا يَجِبُ اعْتِقَادُهُ فِي الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم

وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَصَحَابَتِهِ

وَذَلِكَ فِي فُصُولٍ:

الفَصْلُ الأَوَّلُ:فِي وُجُوبِ مَحَبَّةِ الرَّسُولِ وَتَعْظِيمِهِ، وَالنَّهْيِ عَنِ الغُلُوِّ وَالإِطْرَاءِ فِي مَدْحِهِ، وَبَيَانِ مَنْزِلَتِهِ صلى الله عليه وسلم.

الفَصْلُ الثَّانِي:فِي وُجُوبِ طَاعَتِهِ صلى الله عليه وسلم وَالاِقْتِدَاءِ بِهِ.

الفَصْلُ الثَّالِثُ:فِي مَشْرُوعِيَّةِ الصَّلاَةِ وَالسَّلاَمِ عَلَيْهِ.

الفَصْلُ الرابع:فِي فَضْلِ أَهْلِ البَيْتِ، وَمَا يَجِبُ لَهُمْ مِنْ غَيْرِ جَفَاءٍ وَلاَ غُلُوٍّ.

الفَصْلُ الخَامِسُ:فِي فَضْلِ الصَّحَابَةِ وَمَا يَجِبُ اعْتِقَادُهُ فِيهِمْ، وَمَذْهَبِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةِ فِيمَا حَدَثَ بَيْنَهُم.

الفَصْلُ السَّادِسُ:فِي النَّهْي عَنْ سَبِّ الصَّحَابَةِ وَأَئِمَّةِ الهُدَى.


الشرح