4-كِتَابُ «الحَوَادِثِ وَالبِدَعِ»، لِلطَّرْطُوشِيِّ.
5-كِتَاب «البَاعِثِ عَلَى إِنْكَارِ البِدَعِ
وَالحَوَادِثِ»، لأَِبِي شَامَةَ.
وَمِنَ الكُتُبِ العَصْرِيَّةِ:
1-كِتَابُ «الِإبْدَاعِ، فِي مَضَارِّ الاِبْتدَاعِ»،
لِلشَّيْخِ عَلِيّ مَحْفُوظ.
2-كِتَابُ «السُّنَنِ وَالمُبْتَدَعَاتِ المُتَعَلِّقَةِ
بِالأَذْكَارِ وَالصَّلَوَاتِ»، لِلشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ
الشُّقَيْرِيِّ الحَوَامِدِيِّ.
3-رِسَالَةُ «التَّحْذِيرِ مِنَ البِدَعِ»، لِلشَّيْخِ
عَبْدِ العَزِيزِ بْنِ بَازٍ.
وَلاَ يَزَالُ عُلَمَاءُ المُسْلِمِينَ -وَالحَمْدُ للهِ-
يُنْكِرُونَ البِدَعَ، وَيَرُدُّونَ عَلَى المُبْتَدِعَةِ، مِنْ خِلاَلِ الصُّحُفِ
وَالمَجَلاَّتِ وَالإِذَاعَاتِ وَخُطَبِ الجُمَعِ وَالنَّدَوَاتِ
وَالمُحَاضَرَاتِ؛ مِمَّا لَهُ كَبِيرُ الأَثَرِ فِي تَوْعِيَةِ المُسْلِمِينَ،
وَالقَضَاءِ عَلَى البِدَعِ، وَقَمْعِ المُبْتَدِعِينَ.
***
الصفحة 4 / 188