×
عقيدة التوحيد

 القَانُونَ الوَضْعِيَّ بَدِيلاً عَنْهَا، فَهَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّهُ يَرَى أَنَّ القَانُونَ أَحْسَنُ وَأَصْلَحُ مِنْ الشَّرِيعَةِ، وَهَذَا لاَ شَكَّ أَنَّهُ كُفْرٌ أَكْبَرُ؛ يُخْرِجُ مِنَ المِلَّةِ، وَيُنَاقِضُ التَّوْحِيدَ.

***


الشرح