مُحيطِ النِّساءِ، ولا بأس أن تحضُرَ الدُّروسَ
في المَسجِدِ ونحوه، وتكون متستِّرَة ومُنعزِلَةً عن الرجال، على ضَوءِ ما كانت
النِّساءُ في صَدرِ الإسلام يعمَلْن ويتعلَّمْن ويحضُرْن إلى المساجِدِ.
***
الصفحة 2 / 103
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد