«فَأَقْبَلَ وَأَدْبَرَ» يعني: يدخل ويخرج من الخوف، ويترقب ماذا يحصل.
«فَإِذَا أَمْطَرَتِ
سُرِّيَ عَنْهُ صلى الله عليه وسلم »، يعني: ذهب ما أصابه من
الخوف.
«وَكَانَ يَخْشَى
أَنْ يَكُونَ فِيهِ الْعَذَابَ»، ويخشى أن يكون في الغيم العذاب أيضًا.
****
الصفحة 13 / 664