وعلى
الماء والطين ([1])،
وعلى الخمرة المتخذة من خوص النخل، وعلى الحصير المتخذ منه، وعلى الفروة المدبوغة.
وكان إذا سجد مكن جبهته وأنفه من الأرض، ونحى يديه عن جنبيه، وجافاهما حتى يرى
بياض إبطيه ([2])،
وكان يضع يديه حذو منكبيه وأذنيه ([3])،
****
كما في قصة المسجد عندما وكف السيل.
وهي الفراش الخاص
بالصلاة أو السجادة الخاصة بالصلاة.
الحصير: الذي هو
الفراش الكبير، الذي يستعمل للصلاة ولغيرها.
جلد الشاة المدبوغة،
يبقى فيها الشعر، ويدبغ باطنها؛ ليذهب منه اللحم، وأثر الرائحة، يدبغ بالدباغ، حتى
يذهب عنه الفضلات والدم وغير ذلك.
لا يرفع جبهته وأنفه
عن الأرض أو عن المصلى، وإنما يمكن جبهته وأنفه من محل السجود.
ويضع يديه ممدودة الأصابع نحو القبلة على الأرض حذو منكبيه، أو على الفراش.