يعني مادام
نَوَى العُمْرةَ لا يجوز له أَنْ يتعدَّى الميقاتَ إلاَّ بإِحْرامٍ لا شكَّ في هذا،
ثم هو بعد ذلك هو في خيارٍ إِنْ شاءَ بَقِيَ في جِدَّة بإِحْرامِه وإِنْ شاءَ نزل إِلى
مَكَّةَ وعاد إِلى جِدَّة لعملِه.
****
الصفحة 16 / 577
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد