«اسْتَرْقَيْتُ»: طَلَبْت مَنْ
يُرْقِينِي، والرُّقْيَة: قراءةُ القرآن والأدعيةِ الشَّرْعيَّةِ على المُصاب
بمرضٍ ونحوِه.
«مَا حَمَلَكَ عَلَى
ذَلِكَ؟»: ما حُجَّتك على جواز ذلك؟
«لا رُقَيَّةَ إلاَّ
مِنْ عَيْنٍ»: العَيْنُ: إصابةُ العائن غيرَه بعَيْنِه.
«أو حُمَة»: الحُمَة: سُمُّ
العَقْرَب وشَبَهُها.
«مَنِ انتَهَى إِلى
مَا سَمِعَ»: أيْ أخذ بما بَلَغَه من العِلْم بخلاف من يعمل على جهلٍ أو لا يعمل بما
يعْلَم.
«عُرِضَتْ عَلَيَّ
الأُْمَمُ»: قيل كان ذلك ليلة الإسراء، أيْ أراه الله مثالَها إذا جاءت يوم القيامة.
«الرَّهْطُ»: الجماعة دون
العشرة.
«لَيسَ مَعَهُ
أَحَدٌ»: أيْ لم يتبعه من قومه أحَدٌ.
«سَوادٌ عَظِيمٌ»: أشخاصٌ كثيرةٌ.
«فَظَنَنْتُ أنَّهُم
أُمَّتِي»: أيْ لكثرتهم وبُعْدِه عنهم فلا يُميِّز أعيانَهم.
«مُوسَى»: أيْ: مُوسَى بْنُ
عِمْرَانَ كَلِيمُ الرَّحْمَنِ.
«وَقَوْمُهُ»: أيْ أتباعُه على
دينه من بَنِي إِسْرَائِيلَ.
«بِلاَ حِسَابٍ
وَلاَ عَذَابٍ»: أيْ: لا يُحاسَبون ولا يُعذَّبون قبل دخولهم الجَنَّة لتحقيقهم
التَّوحيد.
«ثُمَّ نَهَضَ»: أيْ قَامَ.
«فَخَاضَ النَّاسُ في أُولَئِكَ»: أيْ تباحث الحاضرون واختلفوا فيهَؤُلاءِ السَّبعين بأيِّ عَمَلٍ نالوا هذِه الدَّرجةَ؟ فإنَّهم لم ينالوها