ما يُستفاد من الحديث:
1- وجوبُ الخوفِ من
الشِّرْك، لأنَّ النَّجاة من النَّار مشروطةٌ بالسَّلامة من الشِّرْك.
2- أنَّه ليس
العِبْرَة بكثرة العمل، وإنَّما العِبْرَةُ بالسَّلامة من الشِّرْك.
3- بيانُ معنى لاَ
إِلَهَ إلاَّ اللهُ، وأنَّه ترْك الشِّرْك وإفراد الله بالعبَادة.
4- قُرْبُ الجَنَّةِ
والنَّار من العبد، وأنَّه ليس بينه وبينهما إلاَّ الموت.
5- فضيلةُ من سَلِمَ
من الشِّرْك.
***
الصفحة 7 / 381
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد