×
المُلخَّص في شرحِ كتَابِ التَّوحيد

 5- أَمْرُ الإمامِ عُمَّاله بالرِّفْق واللِّين من غير ضَعْفٍ ولا انتقاض عزيمةٍ.

6- وجوبُ الدَّعْوة إِلى الإِسْلام لا سِيَّما قبل قتال الكُفَّار.

7- أنَّ مَن امتنع من قَبُول الدَّعْوة من الكُفَّار، وجب قتالُه.

8- أنَّ الدَّعْوةَ تكون بالتَّدْريج فيُطلب من الكافر أوَّلاً الدُّخول في الإِسْلام بالنُّطْق بالشَّهادتين، ثُمَّ يُؤمَرُ بفرائض الإِسْلام بعد ذلك.

9- فضلُ الدَّعْوة إِلى الإِسْلام وما فيها من الخير للمَدْعُوِّ والدَّاعِي، فالمَدْعُوُّ قد يهتدي، والدَّاعِي يُثاب ثوابًا عظيمًا، والله أعلم.

10- دليلٌ مِن أدلَّةِ نُبوَّةِ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم وذلك ببِشارتِه بالفَتْح قبل وقوعه، وبراءةُ الأَلَمِ بريقِه.

11- الإيمانُ بالقضاء والقدَر؛ لحصول الرَّاية لِمن لم يسْعَ إليها ومَنْعِها ممن سعى إليها.

12- أنَّه لا يكفي التَّسمِّي بالإِسْلام، بل لا بُدَّ من معرفة واجباته والقيامِ بها.

***


الشرح