ما يُستفاد من
الأَْثَر:
1- فضلُ هذِه
الكلمة، وأنَّه ينبغي أن تُقال عند الشَّدائد والكروبِ.
2- أنَّ التَّوكُّلَ
من أعظم الأسباب في حصول الخير ودفع الشَّرِّ في الدُّنْيا والآخرةِ.
3- أنَّ الإيمان
يزيدُ وينقُصُ.
4- أنَّ ما يكرهه
الإِنسَان قد يكون خيرًا له.
***
الصفحة 5 / 381
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد