8- النَّهْيُ عن التَّشبُّه بأهل الجاهليَّة
واليَهُودِ والنَّصَارَى، إلاَّ ما دلَّ الدَّليل على أنَّه من دِينِنا.
9- أنَّ الاعتبار في
الأحكام بالمعاني لا بالأسماء؛ لأنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم جعل طَلَبَتَهم
كطَلَبَةِ بني إِسْرَائِيلَ، ولم يلتفت إِلى كونهم سمُّوها ذاتَ أَنْوَاطٍ.
***
الصفحة 6 / 381
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد