×
المُلخَّص في شرحِ كتَابِ التَّوحيد

 8- النَّهْيُ عن التَّشبُّه بأهل الجاهليَّة واليَهُودِ والنَّصَارَى، إلاَّ ما دلَّ الدَّليل على أنَّه من دِينِنا.

9- أنَّ الاعتبار في الأحكام بالمعاني لا بالأسماء؛ لأنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم جعل طَلَبَتَهم كطَلَبَةِ بني إِسْرَائِيلَ، ولم يلتفت إِلى كونهم سمُّوها ذاتَ أَنْوَاطٍ.

***


الشرح