×
المُلخَّص في شرحِ كتَابِ التَّوحيد

- ما ينبغي أن تُقال - استنكرها النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم تعليمًا للصَّحابة، وسَدًّا لذريعة الشِّرْك، وحمايةً للتَّوحيد.

مُناسَبة الحديث لِلْباب: إنَّ فيه إنكارَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم الاستغاثة بغير الله.

ما يُستفاد من الْحديث:

1- أنَّه لا يُستغاث بالنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وغيرُه من باب أَوْلى.

2- الإرشادُ إِلى حُسْن اللَّفظ وحمايةُ التَّوحيد.

3- سدُّ الطُّرُقِ المُفْضِيَةِ إِلى الشِّرْك.

4- مشروعيَّةُ الصَّبر على الأذى في الله.

5- ذمُّ النِّفاق.

6- تحريمُ أَذِيَّةِ المؤمنين؛ لأنَّها مِنْ فعل المنافقين.

***


الشرح