الشَّفاعة لأهل
الموقف؛ ليُفصِّل الله بينهم ويُريحهم من مقامهم في الموقف.
الثَّاني: شفاعته لأهل الجنة
حتَّى يدخلوها.
الثَّالث: الشَّفاعة لقوم مِن
العُصاة استوجبوا دخول النَّار أنْ لا يدخلوها.
الرَّابع: الشَّفاعة في قومٍ
مِن العُصاة دخلوا النَّار أن يخرجوا منها.
الخامس: الشَّفاعة في قومٍ
من أهل الجَنَّة لزيادة ثوابهم ورِفعة درجاتهم.
السَّادس: شفاعته صلى الله
عليه وسلم في عمِّهِ أبي طَالِبٍ أن يُخفَّفَ عنه عذاب النَّار.
***
الصفحة 9 / 381
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد