2- تحريمُ التَّنجيم؛ لأنَّه وسيلةٌ إِلى الشِّرْك بالله تعالى.
3- عدمُ الاغترار
بما يُؤتاه أهل الباطل مِن معارفهم وعلومهم؛ لأنَّ ذلك مِن بابِ الاستدراجِ لهم.
***
الصفحة 7 / 381
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد