2- وصْفُ الله بالمحبَّة على ما يليق بجلاله.
3- مشروعيَّةُ
وفضيلةُ الحُبِّ في الله والبُغْضِ في الله، وأنَّه لا يُغني عنهما كَثرة الأعمال
الصَّالحةِ.
4- مشروعيَّةُ
مُناصرة المؤمنين وإعانتِهم، وبُغْضِ الكافرين وجهادِهم.
5- بيانُ ثمرةِ
الحُبِّ في الله والبُغْضِ في الله مِن ذوق طعم الإيمان والتَّلذُّذِ به.
6- ذمُّ الحُبِّ
والبُغْضِ مِن أجل الدُّنْيا وبيانُ سوءِ عاقبته.
***
الصفحة 8 / 381
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد