×
المُلخَّص في شرحِ كتَابِ التَّوحيد

 2- أنَّ قولَ: «مَا شَاءَ اللهُ وشَاءَ فُلاَنٌ» وما أشبه ذلك شِرْكٌ أصْغرُ.

3- معرفةُ اليَهُودِ والنَّصَارَى بالشِّرْك الأصْغرِ، مع ما هُمْ عليه مِن الشِّرْك الأكْبرِ مِن أجْل الطَّعْن بالمسلمين.

4- تقديمُ حَمْدِ اللهِ والثَّناءِ عليه في الخُطَبِ، وقولِ: «أمَّا بَعْدُ» فيها.

5- استحبابُ قَصْرِ المشيئة على الله، وإنْ كان يجوز أن يقولَ: ما شَاءَ اللهُ ثمُّ شاءَ فُلاَنٌ.

***


الشرح