الذي ورد فيه أنَّ الإيمانَ بالقدَر أَحدُ أركان الإيمان السِّتَّة التي يجب الإيمان بها جميعًا؛ فمَن جَحَد بعضَها فهو كافرٌ بالجميع.
مُناسَبة الأثَر
لِلْباب: بيانُ حكمِ مُنكِري القَدَر.
ما يُستفاد من
الأْثَر:
1- أنَّ إنكارَ
القَدَرِ كُفْرٌ.
2- أنَّ الأعمالَ
الصالحةَ لا تُقبل إلاَّ مِن المُؤمن.
3- الاستدلالُ على
الأحكام مِن الكِتاب والسُّنَّةِ.
***
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد