13- أنَّ المجتهدَ يُخطئ ويُصيب، والفرقُ بين حُكْم الله وحُكْم العلماء.
14- الإرشادُ إِلى
ارتكاب أقلِّ الأمرَين خطَرًا.
15- مشروعيَّةُ
الاجتهادِ عند الحاجة.
***
الصفحة 7 / 381
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد