قوله
رحمه الله:
«فَأَعْمَالُهُمْ كُلُّهَا للهِ
وَأَقْوَالُهُمْ؛ مَنْعُهُمْ وَعَطَاؤُهُمْ وَحُبُّهُمْ وَبُغْضُهُمْ، كُلُّ
ذَلِكَ للهِ -تَعَالَى- » هذا هو الإخلاص.
قوله
رحمه الله:
«عَدُّوا النَّاسَ كَأَصْحَابِ القُبُورِ»
يعني: لا يلتفتون إليهم، وإنما يلتفتون إلى الله عز وجل.
قوله رحمه الله: «لاَ يَمْلِكُونَ ضَرًّا وَلاَ نَفْعًا وَلاَ مَوْتًا وَلاَ حَيَاةً وَلاَ نُشُورًا» أي: الناس لا يملكون لك موتًا ولا حياة ولا نشورًا؛ لأنهم بشر مثلك، فكيف تلتفت إليهم بعملك؟!