6- أنَّ مُخاطبة العالِم ليست كمُخاطبة الجاهل: «إِنَّكَ تَأْتِي قَوْمًا أَهْلَ كِتَابٍ».
7- التَّنْبيهُ على
أنَّه ينبغي للإِنسَان - خصوصًا الدَّاعية - أن يكون على بصيرةٍ من دِينِه،
ليتخلَّص من شُبُهات المُشبِّهين، وذلك بطلب العِلْم.
8- أنَّ الصَّلاة
أعظمُ الواجبات بعد الشَّهادتين.
9- أنَّ الزَّكاة
أوجبُ الأركان بعد الصَّلاة.
10- بيانُ مَصْرِفٍ
من مصارف الزَّكاة، وهم الفُقَراء، وجواز الاقتصار عليه.
11- أنَّه لا يجوز
أَخْذ الزَّكاة من جَيِّد المال إلاَّ بِرضا صاحبِه.
12- التَّحذيرُ من الظُّلْم، وأنَّ دعوة المظلوم مستجابةٌ ولو كان عاصيًا.
***
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد